السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي قصه من تأليفي اتمنى انت تال إعجابكم
مريم تزوجت عمرها 18 سنة و زوجها سالم من اقربائها من بعيد جدا الذي كان بعمل في الخارج
اول يوم جاء و امه تقدموها وبعدها ب 3 ايام عقد زواجهم
فهو شاب والحمد لله فيه كل الصفات التي تتمناها اي بنت للزواج
فوافق اهلي بسرعة و بلا اي شروط عليه
المهم من المقدمة انه ما كانت تعرفه و لا بينهم قصة حب سنين ولا حتى فترة خطوبة يتعرف فيها على بعض
بعد تقريب 6 شهور طلعت فيزتها و جاء هو من الخارج تزوجها و سافرت معه للغربة
ااااااااااااااه من هنا انقلبت حياتها و بدأت معاناتها
تصورت انه راح يكون حبيب و اخ و اب لها يهون عليها غربتها
بس مع الاسف اكتشفت مع الايام انه انسان ميت المشاعر
تقبلت الوضع و سلمت امرها لله و مع مرور الايام بدأت هي ايضا تفقد شئ اسمه قلب و مشاعر و احساس
مرت الايام والحمد لله ربنا رزقها ب 3 اطفال
و الان هي متزوجة منه تقريبا من 10 سنين تصوروا انه خلال العشر سنين
و لا مرة قال لها كلمة احبك
ولا يوم ناداها حبيبتي او عمري او حياتي
ولو اراد أن يناديها يقول تعالي و لا هوش و لا انتي و لا اقول
كانت راضية و ساكتة و متحملة تقبلت انه انسان لا يعترف بحب و مشاعر
بسسسسسسسسسسسسسسس
صارت ظروف بعدتها عنه سنة بقت في بلدها عند اهلها و هو بالخارج
وبعد سنة فراق اجتمعوا و انصدمت فيه انه من انعدام المشاعر بدت تحس انه يكرهها
هي من النوع اللي يفهمها و هي طايرة و بدات تكتشف انه خلال السنة اللي بعدوا فيها عن بعض تعرف على نساء غيرها
مع انه متدين و ما عندها اي شك في انه يعمل الحرام
بس قرأت ايميلات و مسجات و صور
اكتشفت انه يعرف بنت و بنتين و ثلاث
طلعات و مكالمات و وناسة
واللي دمرها انه كل سطر من كلامه معاها يبداه بحبيبتي
وحياتي و قلبي
وانا احبك و مشتاقلك و محتاجك
كتمت بقلبها و قالت انه ما يسوي الحرام و اكيد كانت مجرد اتصالات بريئة و لأنهم اجنبيات ما اهتمت للموضوع و قلت خلص بما اني صرت عنده بينسى و ينتبه لبيته و مرته و اولاده
وفعلا شوي شوي انتهت علاقته بكل اللي كان يتصل فيهم و يحاكيهم
ومريم ما تعرف السبب يمكن يكونوا سافروا لبلادهم و لا تركوه
و لم و لن تسأله
كل هذا و هي ما حسسته و لا كلمته ولا كلمت احد
مرات تفكر :ما اريد يحس بمعرفتي حتى لا يعاند و يسويها عيني عينك انه لما يخبئ عني عالقليل يكون مراعي مشاعري
ومرات اقول لنفسي و لو واجهته شو الفايدة راح انكسر قدامه و راح يكون موقفي ضعيف لأني مستحيل اطلب الطلاق لخاطر اولادي
و كمان لا جنبي اب و لا اخ و لا اي سند اعتمد عليه في غربتي هذه.
ومع الايام و خصوصا اخر سنة علاقتهم صارت سطحية جدا يا دوب يتكلم كلمتين باليوم و صار هو بعالم و هي بعالم وكل يوم يبعدون اكثر و اكثر
ما كان اختيارها بس هو اللي كان يبعد و تحس انه ما يطيق شوفتها
قبل فترة ترك الشغل و صار على النت ليل نهار كانت واثقه انه يا دوب يكلم اهله و اصحابه
بس بدأ يتعلق في النت بشكل مو طبيعي بيصبح على الماسنجر و اول ما يرجع من برا يركض عالماسنجر و يسهر لل 4 الفجر على الماسنجر
عرفت انه مستحيل يكون شئ طبيعي و اكيد في وحدة
وفعلاصدق احساسها و اكتشفت انه متعرف على وحدة من دولة عربية
لما قرت الشات اللي يحصل بينهم اول شئ خطر ببالها انها تنتحر الدنيا انتهت بنظرها و اسبوع كل ليلة تقضيها بكا و تنام و هي تدعو رب تنام و ما تصحى
تخيلوا زوجها اللي بعمره ما سمعت منه كلمة غزل عمرها ما سمعت منه حبيبتي
جالس ليل نهار مع بنت الشات وكل كلامه معها غزل و كلام حب و غرام
كل جملة يبديها بحبيبتي
واحبك دوم و انتي حياتي و قلبي و ووووو
بيكتب لها قصائد غزل و شعر من تأليفه يتغزل بشعرهاو جسدها
يقول لها اريدامسي انام بسواد شعرك
و اتمنى تكوني قسمتي و نصيبي و ام ابني!!
سالم قائل للي يكلمها انه متزوج و عنده 3 اطفال بس بيكذب عليها بامور
مثلا يقول لها ان زوجتي واطفالي تركتهم ببلدي و ان مسافر حاليا للخارج عمل و ارجع
لحد الان ما تعرف اسمه الحقيقي يكذب عليها بعمره مصغر حاله 6 سنين
و مريم تموووت و تعرف ليش ؟ ليش ؟ ليش ؟؟
ليش حارمني انا مرته حلاله ولو من كلمة حلوة بينما وهي يقضي ليله و نهاره يتغزل فيها
ومره كلم مريم وقال لها: شو رأيك لو اتزوج ثانية بترتاحي مني و انا بنبسط
مريم تحاول تبرد وكانها ما تدري بشيء
وبعين حصلت ظروف ورجعت مريم وأولادها لبلادهم وزوجها بثى هناك للعمل
وبعد سنه رجعة مريم لزوجها و طبعا استقبلها بالمطار وأخذها مع الأولاد للبيت
وفي البيت انصدمت بالإلي فتحت لها الباب كانت بنت في منتهى الروعه والجمال
عمرها ما يزيد على 22 سنه سلمت
قالت: مريم منو هذي
قال لها : سلمي على مرت زوجك
مريم ما انصدمت كثير اصلا كانت متوقعه بس استغربت من الأسلوب ما قال لها
وحاول ما يحسسها بشيء وفجأه ...
المهم ...
مريم تقبلة الوضع وقالت بس تخليني مع عيالي نرجع بلدنا وأنت هنا
وأهو ما كان متعلق بأطفاله كثير على شان كذا وافق
ورجعت مريم عند اهلها وعاشت ما بينهم وربت عيالها
اما سالم فعاش أحى ايام عمره مع البنت الي حبها
وبعد 4 شهور من رجعة مريم حصل لياسمين زوجته الجديده حادث سير
ونزفت دم واجد فحتاجت لنقل دم
فطلب الطبيب من سالم تحليل دمه أولا على شان يتأمد منه
واكتشف انه مصاب بالإيدز ..
فصدم وقام يفكر من وين جاء وهو لم يقم أي علاقه غير شرعيه
رجع لياسمين لا يعرف ما يقوله
مغي حل لازم يقول لها قال لها
وعرف انها اهي إلي نقلت لها المرض
جاء لها وأهي صغيره فما حبت انها تخسر حياتها قالت اتنازل عن قرث السن
واعيش معاه
اتمنى تكون القصه عجبتكم
هذي قصه من تأليفي اتمنى انت تال إعجابكم
مريم تزوجت عمرها 18 سنة و زوجها سالم من اقربائها من بعيد جدا الذي كان بعمل في الخارج
اول يوم جاء و امه تقدموها وبعدها ب 3 ايام عقد زواجهم
فهو شاب والحمد لله فيه كل الصفات التي تتمناها اي بنت للزواج
فوافق اهلي بسرعة و بلا اي شروط عليه
المهم من المقدمة انه ما كانت تعرفه و لا بينهم قصة حب سنين ولا حتى فترة خطوبة يتعرف فيها على بعض
بعد تقريب 6 شهور طلعت فيزتها و جاء هو من الخارج تزوجها و سافرت معه للغربة
ااااااااااااااه من هنا انقلبت حياتها و بدأت معاناتها
تصورت انه راح يكون حبيب و اخ و اب لها يهون عليها غربتها
بس مع الاسف اكتشفت مع الايام انه انسان ميت المشاعر
تقبلت الوضع و سلمت امرها لله و مع مرور الايام بدأت هي ايضا تفقد شئ اسمه قلب و مشاعر و احساس
مرت الايام والحمد لله ربنا رزقها ب 3 اطفال
و الان هي متزوجة منه تقريبا من 10 سنين تصوروا انه خلال العشر سنين
و لا مرة قال لها كلمة احبك
ولا يوم ناداها حبيبتي او عمري او حياتي
ولو اراد أن يناديها يقول تعالي و لا هوش و لا انتي و لا اقول
كانت راضية و ساكتة و متحملة تقبلت انه انسان لا يعترف بحب و مشاعر
بسسسسسسسسسسسسسسس
صارت ظروف بعدتها عنه سنة بقت في بلدها عند اهلها و هو بالخارج
وبعد سنة فراق اجتمعوا و انصدمت فيه انه من انعدام المشاعر بدت تحس انه يكرهها
هي من النوع اللي يفهمها و هي طايرة و بدات تكتشف انه خلال السنة اللي بعدوا فيها عن بعض تعرف على نساء غيرها
مع انه متدين و ما عندها اي شك في انه يعمل الحرام
بس قرأت ايميلات و مسجات و صور
اكتشفت انه يعرف بنت و بنتين و ثلاث
طلعات و مكالمات و وناسة
واللي دمرها انه كل سطر من كلامه معاها يبداه بحبيبتي
وحياتي و قلبي
وانا احبك و مشتاقلك و محتاجك
كتمت بقلبها و قالت انه ما يسوي الحرام و اكيد كانت مجرد اتصالات بريئة و لأنهم اجنبيات ما اهتمت للموضوع و قلت خلص بما اني صرت عنده بينسى و ينتبه لبيته و مرته و اولاده
وفعلا شوي شوي انتهت علاقته بكل اللي كان يتصل فيهم و يحاكيهم
ومريم ما تعرف السبب يمكن يكونوا سافروا لبلادهم و لا تركوه
و لم و لن تسأله
كل هذا و هي ما حسسته و لا كلمته ولا كلمت احد
مرات تفكر :ما اريد يحس بمعرفتي حتى لا يعاند و يسويها عيني عينك انه لما يخبئ عني عالقليل يكون مراعي مشاعري
ومرات اقول لنفسي و لو واجهته شو الفايدة راح انكسر قدامه و راح يكون موقفي ضعيف لأني مستحيل اطلب الطلاق لخاطر اولادي
و كمان لا جنبي اب و لا اخ و لا اي سند اعتمد عليه في غربتي هذه.
ومع الايام و خصوصا اخر سنة علاقتهم صارت سطحية جدا يا دوب يتكلم كلمتين باليوم و صار هو بعالم و هي بعالم وكل يوم يبعدون اكثر و اكثر
ما كان اختيارها بس هو اللي كان يبعد و تحس انه ما يطيق شوفتها
قبل فترة ترك الشغل و صار على النت ليل نهار كانت واثقه انه يا دوب يكلم اهله و اصحابه
بس بدأ يتعلق في النت بشكل مو طبيعي بيصبح على الماسنجر و اول ما يرجع من برا يركض عالماسنجر و يسهر لل 4 الفجر على الماسنجر
عرفت انه مستحيل يكون شئ طبيعي و اكيد في وحدة
وفعلاصدق احساسها و اكتشفت انه متعرف على وحدة من دولة عربية
لما قرت الشات اللي يحصل بينهم اول شئ خطر ببالها انها تنتحر الدنيا انتهت بنظرها و اسبوع كل ليلة تقضيها بكا و تنام و هي تدعو رب تنام و ما تصحى
تخيلوا زوجها اللي بعمره ما سمعت منه كلمة غزل عمرها ما سمعت منه حبيبتي
جالس ليل نهار مع بنت الشات وكل كلامه معها غزل و كلام حب و غرام
كل جملة يبديها بحبيبتي
واحبك دوم و انتي حياتي و قلبي و ووووو
بيكتب لها قصائد غزل و شعر من تأليفه يتغزل بشعرهاو جسدها
يقول لها اريدامسي انام بسواد شعرك
و اتمنى تكوني قسمتي و نصيبي و ام ابني!!
سالم قائل للي يكلمها انه متزوج و عنده 3 اطفال بس بيكذب عليها بامور
مثلا يقول لها ان زوجتي واطفالي تركتهم ببلدي و ان مسافر حاليا للخارج عمل و ارجع
لحد الان ما تعرف اسمه الحقيقي يكذب عليها بعمره مصغر حاله 6 سنين
و مريم تموووت و تعرف ليش ؟ ليش ؟ ليش ؟؟
ليش حارمني انا مرته حلاله ولو من كلمة حلوة بينما وهي يقضي ليله و نهاره يتغزل فيها
ومره كلم مريم وقال لها: شو رأيك لو اتزوج ثانية بترتاحي مني و انا بنبسط
مريم تحاول تبرد وكانها ما تدري بشيء
وبعين حصلت ظروف ورجعت مريم وأولادها لبلادهم وزوجها بثى هناك للعمل
وبعد سنه رجعة مريم لزوجها و طبعا استقبلها بالمطار وأخذها مع الأولاد للبيت
وفي البيت انصدمت بالإلي فتحت لها الباب كانت بنت في منتهى الروعه والجمال
عمرها ما يزيد على 22 سنه سلمت
قالت: مريم منو هذي
قال لها : سلمي على مرت زوجك
مريم ما انصدمت كثير اصلا كانت متوقعه بس استغربت من الأسلوب ما قال لها
وحاول ما يحسسها بشيء وفجأه ...
المهم ...
مريم تقبلة الوضع وقالت بس تخليني مع عيالي نرجع بلدنا وأنت هنا
وأهو ما كان متعلق بأطفاله كثير على شان كذا وافق
ورجعت مريم عند اهلها وعاشت ما بينهم وربت عيالها
اما سالم فعاش أحى ايام عمره مع البنت الي حبها
وبعد 4 شهور من رجعة مريم حصل لياسمين زوجته الجديده حادث سير
ونزفت دم واجد فحتاجت لنقل دم
فطلب الطبيب من سالم تحليل دمه أولا على شان يتأمد منه
واكتشف انه مصاب بالإيدز ..
فصدم وقام يفكر من وين جاء وهو لم يقم أي علاقه غير شرعيه
رجع لياسمين لا يعرف ما يقوله
مغي حل لازم يقول لها قال لها
وعرف انها اهي إلي نقلت لها المرض
جاء لها وأهي صغيره فما حبت انها تخسر حياتها قالت اتنازل عن قرث السن
واعيش معاه
اتمنى تكون القصه عجبتكم